انعكس التحضير النفسي السيئ للاعبي الهلال في مواجهتي النهائي الآسيوي، داخل الملعب بعد أن حصل لاعبوه على 11 بطاقة صفراء، وحمراء واحدة على مدار 180 دقيقة.
وظهر توتر لاعبي الزعيم جليا خلال دقائق المباراتين رغم تقديمهم مستوى أكثر من جيد وأهدر لاعبوه عدة فرص مهيأة للتسجيل نظرا للضغط النفسي الذي عانوه قبل وبعد المواجهتين، فيما يعد لاعبو الهلال الأكثر حصولا على البطاقات الملونة التي جاءت كالتالي: في الذهاب: محمد جحفلي، محمد البريك، نيكولاس ميليسي، عمر خربين، نواف العابد، محمد كنو، في الإياب: نواف العابد، عبدالله عطيف، ياسر القحطاني، سالم الدوسري (بطاقتين صفراوين وطرد بالحمراء).
وبالرغم من المستوى الكبير الذي قدمه اللاعب سالم الدوسري في مباراة إياب نهائي آسيا أمام اوراوا الياباني، إلا أنه أحرج فريقه عند الدقيقة 70 من المباراة بعد تدخله العنيف على لاعب الخصم والذي من خلاله تم استبعاده من حكم المباراة بالبطاقة الحمراء ليلعب فريقه ناقصاً، مما جعل المنافس الياباني يستحوذ على مساحة الملعب بشكلٍ أكبر، في وقت كان الهلال الأفضل والأقرب للتسجيل.
وظهر توتر لاعبي الزعيم جليا خلال دقائق المباراتين رغم تقديمهم مستوى أكثر من جيد وأهدر لاعبوه عدة فرص مهيأة للتسجيل نظرا للضغط النفسي الذي عانوه قبل وبعد المواجهتين، فيما يعد لاعبو الهلال الأكثر حصولا على البطاقات الملونة التي جاءت كالتالي: في الذهاب: محمد جحفلي، محمد البريك، نيكولاس ميليسي، عمر خربين، نواف العابد، محمد كنو، في الإياب: نواف العابد، عبدالله عطيف، ياسر القحطاني، سالم الدوسري (بطاقتين صفراوين وطرد بالحمراء).
وبالرغم من المستوى الكبير الذي قدمه اللاعب سالم الدوسري في مباراة إياب نهائي آسيا أمام اوراوا الياباني، إلا أنه أحرج فريقه عند الدقيقة 70 من المباراة بعد تدخله العنيف على لاعب الخصم والذي من خلاله تم استبعاده من حكم المباراة بالبطاقة الحمراء ليلعب فريقه ناقصاً، مما جعل المنافس الياباني يستحوذ على مساحة الملعب بشكلٍ أكبر، في وقت كان الهلال الأفضل والأقرب للتسجيل.